ما هي نظرية ثورندايك التعليم بالمحاولة والخطأ

ما هي نظرية ثورندايك التعليم بالمحاولة والخطأ، إن العالم ثورندايك من أهم العلماء في العالم والذي  قام في تحقيق مجموعة كبيرة من النظريات سابقاً وجميعها كانت فعالة جداً، كما وأن العالم ثورندايك من أشهر العلماء على كوكب الأرض الذي قتم في ربط مجموعة من النظريات بعدد من المجالات من التطور بها والعمل على أن تكون أفضل في الستقبل.

كما وأن ثورندايك من أفضل العلماء الذين لهم أرتباطات مثيرات واستجابات كبيرة  في بعض من العلوم، والذي كان يحرص على التميز بين الخطأ والصواب في الكائنات الحية، ومن أحد النظريات التي قام العالم ثورندايك في ربطها بعلوم التعلم هو نظرية التعليم والعمل بها من خلال المحاولة بالخطأ.

ما هي نظرية ثورندايك التعليم بالمحاولة والخطأ

إن العالم إدوارد لي ثورندايك هو عالم مشهور في العالم، والذي يعمل في علوم النفس، كما وأنهُ من أشهر الشخصيات التي تمكنت في السابق بالعمل على تقديم مجموع من الدراسات والأبحاث الخاصة بعدد كبير من النظريات في العالم والتي من شأنها بأن تشرح للناس جميعاً كيف يمُكن العمل في عدد من المجالات والأمور الحياتية بأسلوب مميز يناسب الإنسان، كما وأن هذا الأبحاث تساعد حاليا في تقديم مجموعة من النتائج في عدد من الأمور السابقة، حيث كشف العالم ثورندايك عن مجموعة من النظريات السلوكية التي يمكن التكيف بها.

بالحديث عن السيرة الذاتية للعالم ثورندايك، نقول بأنهُ عالم ولد في تاريخ الواحد والثلاثون من شهر أغسطس لعام 1874م، في مدينة ويليا مسبورج ماساتشو ستس، ثم درس وتخرج من قسم علوم النفس، وأصبح يمتلك شهادة البكالوريوس من علوم من النفس، وقرر استكمال دراساته العليا في احدى جامعات الأمريكية، واستمر في أن ينال على مجموعة من الشهادات الى أن حصل على شهادة الدكتورة.

ويذكر بأنه تزوج من السيدة إليزابيث مولتون وأنجبَ منها أربعة أطفال، ولكن نال على عدد كبير من الؤظائف العلمية التي من شأنها أن ترفع من المستوي العملي له ُ، واستمر في التنقل من ولاية الى أخري حتي وأن نال على سلسلة من الؤظائف المتنوعة، ومن أحد الؤظائف التي عمل بها العالم مدرس في احدى كليات والتي استمر بها لمجة عام فقط، ثم نال على مجموعة من المناصب العليا في عدد من الجمعيات.

نظرية ثورندايك في التعليم

قرر العالم ثورندايك في البحث عن مجموعة التعاليم ثم القيام في ربطها بالمجال العلمي، وأيضا قام في ربط المجال العلوم النفسية السلوكية مع بعضها البعض، أولا قام في العمل على تطوير التجريبي ثم القيام في البدء والبحث عن عدد كبير من التجارب التي يتم من خلالها توصيل مجموعة من الملاحظات والتجاربة الخطأ، وأكد من خلال التعليم وربط نظريته في العلوم الأخري بأن العلم يركز على التعليم الفعال، ثم يبدأ في الإضافة على الإستناد بمجموعة من المبادئ التي يتم بدء النظريات عليها.

ولكن يجب التفاعل مع جميع ما يقوم يتحفيز على العمليات من أجل ضمان الأستمرارية بمكانة جيدة، أن القيام في ربط مجموعة من التجارب  على المجال العلمي والتي كانت سابقا هو من أهم الأمور التي تجعل هذا النظريات مفيدة جدا في المجال العلمي، ثم إن القيام في ربط الذكاء العلمي في المجال العلم يجعل الفرد بأن يقوم الكشف عن مقدار االمثيرات التي من شأنها أن يبدأ الشخص من خلالها في الاستجابة بهذا العلوم المتنوعة.

قوانين تفسّر النظرية الترابطية

هي واحدة من أهم النظريات التي قدمها الباحث ثورندايك والتي تعني قانون الأثر والاستعداد وايضا قانون الجذب والتمرين، كما يُمكن القول بأن قانون الأثر يبدأ في الاعتماد على  السلوك والعواقب التي تترتب في البناء، حيث أن هذا السلوكيات التي تأتي في المستقبل تكون عبارة عبارة عن نتائج مرضية وجميعها ايجابية ولايمكن بأن تتكرر في حالة أن كانت هذا النتائج غير مرضية في المجال التعليم والتي ستؤثر عليها في المستقبل، وأن ملاحظة نظرية الأثرية يمكن ملاحطتها بالعين  في المستقبل وما يمكن أن يحدث بشأن ذلك.

لا تتوقف نظرية الأثر فقط على المستقبل القريب ولكن يٌمكن لنظرية الأثر بأن تؤثر على الحياة التي يعيش بها الإنسان اليومية، كما وأن تعرض الحياة العلمية الى التراجع تعني الإهمال وعدم التكرار وعدم المراجعة وخاصة في المجال العلمي، حيث أن استخدام القانون في المجال العلمي يعني ممارسة التدريب والأهمية الكبيرةة في التفاعل والتكرار وعملية المراجعة،  حيث يمكن لهذا النظرية بأن تقوم في تطور ومساعدة العقل على التعلم بطريقة أفضل، وكما وأن هذا النظرية تبدأ في الاستعداد والاعتماد على الإستعداد من خلال زيادة قدرة التعلم وبطرقة فعالة.

مبادئ نظرية ثورندايك التعليم بالمحاولة والخطأ

في بداية الفقرة الحالية سنتحدث عن إمكانية هذا النظرية في تطور العملية التعلمية، كما وأن التكرك يحدث في التعلم من خلال المحاولة والخطأ لفقةر زمنية طويلة من خلال مجموعة من المحاولات وثم البدء في التطور بها من خلال مجموعة من المواقف التي تحدث في التعلم، حيث أن أن أمكانية التخلص منها تبدأ من خلال  الاستجابة والخاطئة.

ولكن يبقي التدعيم في التعلم والعمل على التخلص من الخطأ من خلال المكأفاة والاستجابة الفعالةة والمباشرة لهذا العملية.ولكن يمكن بأن نقول بأن التعليم يبدأ به الإنطفاء وهي من أحد طرق المحاولة والخطأ والاستجابة، وفي حالة عدم التمكن في الوصول من المكأفاة المرغوب بها يمكن أن يؤدي الى ضعف الاستجابة في ذلك، ولكن في حالة الاستراجاع التلقائي يعمل على ضعف في العملية التعليمة على الأمد الطويل.

الفروض التي تقوم عليها نظرية المحاولة والخطأ ثورندايك

يبدأ العمل في نظرية المحاولة والخطأ من خلال حل المشاكل التي توجه المجال العلمي، كما وأن حل مشاكل التعليم تبدأ من خلال التعليم بالخطأ بصورة تدريجية من خلال التكرار والمحاولة والقياس بعدد تناقص الزمن، حيث أن أول تجربو تبدأ من خلال المحاولة على الخطأ والصواب والتعرف على ذلك تدريجياً، وفحص ذلك من خلال طرق الاختبار والربط في ذلك، كما وأن القيام في تعزيز الروابط العصبية يعمل على تعزيز تلك العملية، وأن الاهتمام بذلك يعمل على تقوية التعليم ولكن أهمال ذلك يؤدي على ضعف في مجموعة من الروابط، وأن نمط المثيرات ومدى درجة الاستعاب بها يؤثرر بشكل مباشرة على التفاعلات الحية، وأن الفعالية النسبية تدل على مدى المقدرة والقدرة على التفاعل والأهمية النسبية للكائن وليس مدى نوعيتها.