مشروع هارب ويكيبيديا
مشروع هارب ويكيبيديا، مع حدوث الزلازال في العالم وانتاشره في عدة دولة متفرقة، حيث أن هذا الزلازل تسببت في دمار هائلة في العديد من البلاد في العالم وقتلي وتدمير وغيرها، بدأت العالم يبحث عن السلاح الهارب وما علاقة الولايات الأمريكية في السلاح الهارب، السلاح الهارب هو من الأسلحة الخطيرة التي تتحكم في الظواهر الطبيعية عن بعد وافتعالها في الدولة التي ترغب به، تعالوا معنا لنتحدث عن مشروع هارب ويكيبيديا.
مشروع هارب ويكيبيديا
يعتبر مشروع هارب من المشاريع الضخمة التي بدأت في إعداددها الولايات الأمريكية منذ سنوات، حيث قالت بعض الروايات بأن هذا المشروع قد بدأت منذ 1983 ومازال قائم حتي الآن لربما البداية رأتها العالم بعد أن بدأت حدوث العديد من الزلزال في عدة دول مختلفة من العالم.
مشروع هارب هو من المشارع التي تتحكم في الظواهر الطبيعية كا” الرياح والزلزال والطقس البراكين والفيضانات وغيرها من الظواهر الطبيعية”.
كما ويقوم مشروع هارب على التحكم في الظواهر الططبيعية من خلال الموجات التي تقوم في ارسالها الى منطقة حدوث هذا الظواهر التي تحفز حدوث ذلك.
كما ويتم الإشراف على مشروع هارب من قبل فريق كامل جوي أمريكي.
مبدأ عمل مشروع هارب الأمريكي
إن مشروع هارب من المشاريع الضخمة جداً والتي تعمل من خلال البحث الأيونو سفيري.
هو مشروع يقوم على ارسال الترددات اللاسلكية في النطاق العالمي ويتم حدوث الظواهر المتنوعة.
كما ويتم التعامل مع مشروع هارب من خلال تسخين المناطق التي يرغب بحدوث بها احد الظواهر.
سنقول بأن هذا المشروع أكثر خطورة على العالم كونه يقوم في التجكم بالصفائح التكتونية.
هل مشروع هارب السري كذبة؟
لا، في الحقيقة إن مشروع هارب من المشاريع الأمريكية التي لا يمكن أن تكون كذبة.
مشروب هارب هو مشروع سري جداً وحقيقي بالفعل، لقد اثار ضجة كبيرة في العالم العربي والغربي مؤخراً.
لقد قام مشروب هارب في اعداد العديد من المؤمرات التي اليوم راح ضحيتها العديد من المواطنين بفعل الظواهر.
مشروع هارب من المشارع الرائع التي حقا في حالة أن تم استخدامها بكل ايجابي.
ولكن هو مشروع قوي جداً، يشعر العالم بالخطوة والقوى الكبيرة.
هل سلاح هارب له علاقة بالكوارث الطبيعية؟
في الحقيقة نعم، وان السلاح الهارب مصمم من أجل الطبيعية والتحكم في الظواهر الطبيعية، هو السلاح الذي يتحكم في الغلاف الجوي والطقس وتحفيز نشاط الزلازل والبراكين، وأن السلام الهارب له قدرة عالية في افتعال الزلازل والعديد من الظواهر.
للسلاح الهارب خطور عالية جدا على كوكب الأرض، قدر على إحداث الدمار الهائل في العديد من المناطق.
مازال مشروع هارب حتي الآن قيد التطوير وبرغم من ذلك هو يعمل وفق ما تم صناعته والاستخدامات التي تجعل الظواهر الطبيعية متحكمة به.
يعتبر مشروع هارب من المشاريع الضخمة التي بدأت في إعداددها الولايات الأمريكية منذ سنوات، حيث قالت بعض الروايات بأن هذا المشروع قد بدأت منذ 1983 ومازال قائم حتي الآن لربما البداية رأتها العالم بعد أن بدأت حدوث العديد من الزلزال في عدة دول مختلفة من العالم.
مشروع هارب هو من المشارع التي تتحكم في الظواهر الطبيعية كا” الرياح والزلزال والطقس البراكين والفيضانات وغيرها من الظواهر الطبيعية”.
كما ويقوم مشروع هارب على التحكم في الظواهر الططبيعية من خلال الموجات التي تقوم في ارسالها الى منطقة حدوث هذا الظواهر التي تحفز حدوث ذلك.
كما ويتم الإشراف على مشروع هارب من قبل فريق كامل جوي أمريكي.
مبدأ عمل مشروع هارب الأمريكي
إن مشروع هارب من المشاريع الضخمة جداً والتي تعمل من خلال البحث الأيونو سفيري.
هو مشروع يقوم على ارسال الترددات اللاسلكية في النطاق العالمي ويتم حدوث الظواهر المتنوعة.
كما ويتم التعامل مع مشروع هارب من خلال تسخين المناطق التي يرغب بحدوث بها احد الظواهر.
سنقول بأن هذا المشروع أكثر خطورة على العالم كونه يقوم في التجكم بالصفائح التكتونية.
هل مشروع هارب السري كذبة؟
لا، في الحقيقة إن مشروع هارب من المشاريع الأمريكية التي لا يمكن أن تكون كذبة.
مشروب هارب هو مشروع سري جداً وحقيقي بالفعل، لقد اثار ضجة كبيرة في العالم العربي والغربي مؤخراً.
لقد قام مشروب هارب في اعداد العديد من المؤمرات التي اليوم راح ضحيتها العديد من المواطنين بفعل الظواهر.
مشروع هارب من المشارع الرائع التي حقا في حالة أن تم استخدامها بكل ايجابي.
ولكن هو مشروع قوي جداً، يشعر العالم بالخطوة والقوى الكبيرة.
هل سلاح هارب له علاقة بالكوارث الطبيعية؟
في الحقيقة نعم، وان السلاح الهارب مصمم من أجل الطبيعية والتحكم في الظواهر الطبيعية، هو السلاح الذي يتحكم في الغلاف الجوي والطقس وتحفيز نشاط الزلازل والبراكين، وأن السلام الهارب له قدرة عالية في افتعال الزلازل والعديد من الظواهر.
للسلاح الهارب خطور عالية جدا على كوكب الأرض، قدر على إحداث الدمار الهائل في العديد من المناطق.
مازال مشروع هارب حتي الآن قيد التطوير وبرغم من ذلك هو يعمل وفق ما تم صناعته والاستخدامات التي تجعل الظواهر الطبيعية متحكمة به.