التصرف الصحيح عند زواج الزوج
التصرف الصحيح عند زواج الزوج، إن الزواج من زوجة أخري هو أمر صعبة عليى جميع النساء، مهما تعدد الأسباب، فالزوجة على سيدة يكون لاتتقبله النساء، فالبعض منهمن يتقبل ذلك الأمر مع مرو الوقت والبعض الاخر يعد هذا التصرف إهانة بحق نفسها، ولكن يجب الزوجة الأولي أن تحافظ على حياته الأسرية والتفكير بعمق قبل اتخاد بعض القرارات، وأن هنالك أزواج يحسوا معاملة جميع الزوجات.
التصرف الصحيح عند زواج الزوج
يٌعد الزواج هو سنة الرسول محمد، وما أمرنا الله تعالي به، وهو الذي لهُ قدسيته في العالم العربي الإسلامية، والذي قام في بين شروطه وأن الهدف من الزواج ههو التكاثر والاستمرار في الحياة، وأن الله تعالي قد خلق الذكر والأثني، وبين للجميع الضوابط الشرعية من أجل ضمان أستمرار هذا الزواج دون حدوث الخلافات والمشاكل.
كما ويعرف الزواج اصطلاحاً، هو الذي يحدث من خلال اتفاق بين الطرفين على الزواج وفق قائمة فرضها الدين الإسلامية ومن أجل تكوين أسرة من خلال ذكر وأثني، والزواج هو الذي يعبر الاستمتاع بين الذكر والإنثي من خلال مجموعة من الأطراف تكون شاهدة على عقد القرآن، وأن الله تعالي قدم الشروط والنصائح والواجبات الخاصة بعقد النكاح في المصحف الشريف والتي فسرها الرسول محمد في السنة النبوية.
أسباب زواج الزوج بزوجة ثانية
إن الزواج غير محرم، وأن الله تعالي فرضة فريضة الزواج على جميع المسلمين وجاء الزواج في جميع الديانات من أجل أن يكون النكاح بين الطرفين محلل، ولكن يمكن للجميع الجنسين الزواج مرة أخري وفق مجموعة من الشروط التي قدمها لنا المصحف الشريف، من أجل ضمان الحقوق والعمل بالواجباته الزوجية، ولكن يتزوج البعض من النساء والرجال من أجل قضائه رغبتهم في الأشخاص، أو لربما تحدث الخلافات بين الطرفين فيؤدي الى الزواج بزوجة ثانية وثالثة أو زوجة رابعة الزوجة كذلك.
فهنالك رجال لديهن رغبة قوية وشديد في الزواج من نساء أخريات دون وجود الأسباب، والبعض أثر عدد كبير من الأسباب التي من خلالها جعل الرجل يلجأ الى الزواج من زوجة ثانية ولربما ثالثة.
من أحد أسباب الزواج هو سوء معاملة الزوجة لزوجها هو الأمر الذي يجعل الرجل يلجأ الى الزواج للمرة الثانية، وحسن معاملة الزوج لها دور كبير في الزواج من أخريات، وعدم اهتمام الزوجة بنفسها لهً دور كبير في توجه الزوج الى الزواج من أخريات، كما وأن الزوجة التي تهتم بنفسها وبيتها زوجها وأولادها يجعل الزوج يهتم أكثر بها وبالزواج منها، ولا يٌفكر في الزوج لمرة أخري، وفي حالة أن قامت الزوجة في انتقاد زوجها في جميع الأماكن وفي بكثرة يجعل الزوج ينفر من زوجها ويلجأ الى البحث عن السعادة من أخريات، وأيضا يعمل على ضعف الثقة بنفسه وأمام الأخرين ويجعل لديه رغبة شديدة في الزواج والبحث عن نفسه مع سيدة أخري.
من أحد وأسباب الزواج من نساء أخريات هو عقم النساء، وأذ كانت السيدة لا تٌنجب يجبر الرجل على الزواج من أجل الانجاب، وأن الزوج يرغب في أن يكون له أطفال ويحملوا اسمه، وبالاضافة الى أن زيادة شهوة الرجل اتجاه النساء تجعل نسبة التفكير بالزاوج من سيدة أخري عالية جداً، والذي يلجأ الى الزواج من أجل أن يعف نفسه عن الحرام، عدم اهتمام الزوجة بمظهر وجمالها وجميع تفاصيلها تعجل من الزواج يقدم على الزواج من أخري وأن الرجل يلجأ الى الجمال والبحث عن زوجة جميلة.
زواج الزوج على زوجته هل هو ابتلاء
ليس ابتلاء، فهو أمر الله تعالي وأن الزواج من سنة الحياة والأمر الذي أحلهث الله تعالي، ولكن زواج الزوج على زوجته من زوجة أخري يكون ابتلاء للزوجة فقط، ويُعطي لها عدم الثقة في نفسها وأنها غير جمال كباقي السيدات والتي تجعل زوجها يعشقها لدرجة الجنون، ولكن يجب على الزوجة الصبر والاستعانة بالله تعالي على الشدائد، ويجب أن تنتبه الى شوؤن حياتها وأن أمر الزواج هو ليس الموت أو أن الحياة تقف عند ذلك.
كيف أتصرف عند زواج زوجي
أولا أن هذا الأمر صعباً للغاية على السيدات، وعلى جميع الزوجات، خاصة وأن كانت قد قدمت الكثير لك الزوج التي لم يقدرها حق تقديرها ولجأ الى الزواج، وبرغم من أن هذا الزواج هو ابتلاء من الله تعالي فيجب الصبر فهو خير في باطنه، ولكن بعض الزوجات تُصاب بحالة من التشوش وسوء التفكير، وعدم المقدرة على التصرف بصرفات سليمة، فيجب أن تتصرف الووجات بطريقة سليمة في حالة أن تزوج الزوجه علهيا من سيدة أخري، أولاً لا بد لها من الثقة في نفسها وأن سيدة كباقي السيدات وهي أجمل بكثر من السيدة التي تزوج منها زوجها، و وأنها أمراة ناحجة متفوقة وموهبة.
ثم يجب على الزواج بأن تبدأ في التفكير بعمق من أجل أتخاذ القرارات المناسبة والتي يمكن من خلالها أن تبي نفسها مرة أخرى ولا تسمح بأن يؤثر عليها أحداً بعد ذلك، وأن تبدأ في اتخاذ قرارت صحيحة، وان هنالك العديد من السيدات التي يبدنا في التفكير بطريقة سلبية وغير سلمية.
قبل أن تبدأ الزوجة في طلب الطلاق يجب عليها أن تفكر أكثر من مرة بذلك، والصبر على زوجها للتأكد من قدرته على الثقة بنفسه، فا بعض الرجال عند الزواج من أخريات يعامل زوجاته بحب وثقة وأحسن معاملة، وعدم التفكير بهذا الأمر بدرجة كبيرة حتى لا تضرر الزوجة نفسها من شدة التفكير، ثم أن تبد الزوجة في تحسين نفسها وشؤون حياته الخاصة، وأيضا لا بد لها من البعد عن المعاملة السوء للزوجة الثانية من أجل الانتقام منها.
كما وتبدأ بعض الزوجات في التخطيط من أجل معاملة الزوجة الثانية بطريقة لا تُناسب أخلاقها، ولكن ينتج عن هذا التخيط هو الشعور بالغضب الشديد أتجاة الزوجة الثانية وأنها سرقت زوجها منها بعد سنوات طويلة من الزواج من زوجها.